"في أي مرحلة اتخذت علاقتكما منعطفاً نحو الأسوأ؟ هل كانت هناك انتكاسة كبيرة؟ أم أن مكبوتة القضايا الصغيرة تسببت في انهيار؟ هل علاقتك تعوقها بعض المعتقدات المقيدة؟ ما هو نوع المستقبل الذي تريده مع شريك حياتك؟ كيف يمكنك بناءه؟ يقول الدكتور خانا: "إن طرح مثل هذه الأسئلة الصعبة هو أحد أساليب حل النزاعات التي تم اختبارها عبر الزمن".
إلى جانب ذلك، يمكن تعزيز التعاطف من خلال الاستماع الفعّال والتفتّح العاطفي تجاه الآخرين.
إكتشف أفضل الدورات في الموارد البشرية لتطوير مهارات إدارة الموظفين وتعزيز استراتيجيات التوظيف وتحسين بيئة العمل.
تمت الكتابة بواسطة: سباء النعامنه آخر تحديث: ٠٧:٣٤ ، ٩ يوليو ٢٠٢٣ ذات صلة ما هي مهارات التواصل
يقول الدكتور خانا: "في المواقف التي لا يمكنك فيها الاتفاق مع شريكك، تعلم احترام وجهة نظره واحتضان اختلافاتك". إن تعلم احترام اختلافاتك والموافقة على الاختلاف بشأن بعض القضايا هو لمزيد من الشرح حل مقبول للصراع في العلاقة عندما يشعر كل منهما بقوة.
باستخدام مهارة التعاطف في التواصل، نستطيع تحقيق تأثير إيجابي وبنّاء علاقات قوية ومتواصلة في الحياة الشخصية والمهنية.
التصرف بشكل هادئ ومتزن: يجب أن يحافظ الفرد على هدوئه ويتصرف بشكل متزن في المواقف الصعبة أو المحادثات المشحونة بالعواطف.
في هذه المرحلة، تبدأ في خوض نفس المعارك مرارًا وتكرارًا دون أي حل في الأفق. يمكن أن يكون هذا مكانًا مرهقًا للغاية للتواجد فيه.
السبب في استحالة دقة المقاييس الاجتماعية للفردية في الشخصيات وفي المجتمعات،
ذلك الحدث غير متكيف ويرتكب سلوك سيئ ,مما يستوجب معاقبته
مع مرور الوقت، تصبح القضايا الأساسية في العلاقة واضحة. في هذه المرحلة، يلجأ معظم الأزواج إلى تجنب المحادثات الصعبة حول مشاكلهم بدلاً من معالجتها كفريق واحد.
الصراع يتراكم مع مرور الوقت في المرحلة الخامسة والأخيرة من صراع العلاقة، يتسرب العدوان إلى العلاقة. العدوان لا يعني بالضرورة أعمال العنف الجسدي. يمكن أن يقع في أي مكان في نطاق السخرية الساخرة للهجوم.
اختيار الأسلوب المناسب: قم باختيار الأسلوب المناسب للتواصل، سواء كان رسميًا أو غير رسمي، وفقًا لطبيعة الجمهور والموقف.
يمكن لهذا التغيير البسيط في النظرة أن يقطع شوطًا طويلًا في مساعدتك على النظر إلى نفسك وشريكك كفريق واحد وأن تتعارض علاقتكما كعدو مشترك.